Missioni Umanitarie in Mare: La Nave Vulcano alla Volta del Medio Oriente

Soccorso in Acque Internazionali: مساعدة صحية متقدمة للمدنيين الفلسطينيين

ستواصل منظمة التضامن الدولي رحلتها وتبحر إلى حافة شاطئ مستشفى فولكانو، اعتبارًا من السابع من نوفمبر من تشيفيتافيكيا. إن رحلتها العكسية في سيبرو هي نقطة إنسانية على الساحل الإيطالي والشرق الأوسط المضطرب، مع نية توفير المساعدة الصحية والمساعدة الفورية للمدنيين الفلسطينيين في الصراع.

تم تجهيزها كحقيقة ومستشفى خاص بها، حيث سيقدم فولكانو قوة التحية على المستوى الدولي. مع أجهزة الإسعاف، وأدوات التشخيص المتقدمة، ومشغلي البيع المتقدمين، والصحن، وعلى مقربة من الأمام من أي نوع حالة طوارئ ميديكا. لوحة، فريق طبي، أطباء ومتطوعون، من خلال أطباء كروتشي روسا، الذين يحرسون الحياة في مواقف شديدة الخطورة.

قام وزير الدفاع، جويدو كروسيتو، بتفعيل وحدة العمليات: "سنبدأ عملية إنسانية في المنطقة ونتطلع إلى البلدان الأخرى التي ستتبعها". هذا الإعلان يؤكد على أن القاعدة الرائدة في إيطاليا ستساعد في تعزيز الصراعات الإقليمية.

تقنيات الملاحة المحددة هي روحك المنقذة: تسمح لك نقطة الطيران مع حظيرة بالوصول والنقل بالكهرباء للتدخل لإنقاذك على الفور. بعد أساس المساعدة الأولية، ينتقل المرضى عبر الأرض بعيدًا عن الأرض، ويتبعون طرقهم العلاجية.

تعد سفينة "بركان"، التي يتم إعادة تجميع جميع السفن الإيطالية من خلال تقديمها في منطقة محيط عملية "البحر الأبيض المتوسط ​​الآمن"، رمزًا للأمل والصمود، وشهادة ملموسة على تأثير إيطاليا في إدارة الأزمة الإنسانية. بالإضافة إلى الرعاية الطبية النقية، توفر فحم البركان دعمًا لوجستيًا حقيقيًا، وقدرة على توفير تجديدات حيوية مثل الوقود والكيروسين والمياه، بالإضافة إلى توليد الطاقة الكهربائية الفائضة.

وجاء في كلمات القائد فاسيلو لورينزو بونيسيللي مع منظمة: "إيطاليا ستواجه جزأها وتستمر حتى كل يوم لمساعدة السكان المدنيين الفلسطينيين، الذين سيشاركون في الحرب". يعد إعلان الوزير كروسيتو بمثابة فتح وشيك في مجال العمل ومنح آخر للقصة.

الرقم والتنوع الشخصي في اللوحة، والذي يتم توسيعه مع وصول الخبراء الصحيين إلى التفاعل، مما يزيد من اكتمال وتسلسل العملية. إنها قوة وشعب يتمتعان بقدرات تقنية وإنسانية تجعل إيطاليا مركزًا لسرد دولي إيجابي وإيجابي وسريع.

صور

الصفحة الرسمية للبحرية الأمريكية

Fonte dell'articolo

أخبار راي

قد يعجبك أيضًا